“أتقدم بالشكر خالصا للأخ الكريم الأستاذ الدكتور Ù…Øمد جمال صقر، على ملØوظاته الرائعة التي قدمها، وعلى أسلوبه السخي ÙÙŠ تقديمها، الذي أثبت بدوره أن القدرة الÙنية قادرة على أن تضي٠لصياغة الأÙكار الجاÙØ© نكهة Ùنية، وهذا شيء يعتد به، وآمل أن يتعلم منه أبناؤنا وإخواننا ÙÙŠ دار العلوم وخارج دار العلوم! الملØوظات التي ذكرها الأستاذ الدكتور جمال صقر جديرة بالرعاية والعناية والاهتمام والتعلم، وأنا شخصيا Ø£Ùدت من كثير منها، وآمل أن ÙŠÙيد الباØثون ÙÙŠ الدراسات العليا من هذا النمط من المناقشات، لأن هذا النمط من المناقشات يتناول القضايا الÙكرية، وهذه مسألة مهمة جدا، لأننا ÙÙŠ بعض الأØيان نكتÙÙŠ بالمسائل الشكلية، ونق٠عندها لا نتجاوزها، ومعالجة القضايا الÙكرية تØتاج إلى مزيد من التأمل والبصر والبصيرة والاستيعاب، وهذا ما Ùعله”.
علي أبو المكارم
22/8/2012
جامعة القاهرة
كلية دار العلوم
قسم النØÙˆ والصرÙ
والعروض
نقد “الْأَØْكَام٠النَّØْوÙيَّة٠بَيْنَ الثَّبَات٠وَالتَّØَوّÙلٔ،
رسالة وليد Ù…Øمد عبد الباقي عبد العاطي، لنيل درجة الدكتوراه،
من قسم النØÙˆ والصر٠والعروض، بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة.
للدكتور Ù…Øمد جمال صقر
ÙÙŠ 22/8/2012Ù…
* سلام عليكم، طبتم مساء -أيها العلماء- وطاب مسعاكم إلينا! بسم الله -سبØانه، وتعالى!- وبØمده، وصلاة على رسوله وسلاما، ورضوانا على صØابته وتابعيهم، Øتى نلقاهم!
* Ø£Øمد الله الذي يسر لي أن أجاور هذه الطبقة من العلماء الأجلاء، وأسأله كما جمعنا عاجلا Ø£Øبابا سعداء، أن يجمعنا آجلا Ø£Øبابا سعداء، بلا مناقشات ولا مداولات ولا قرارات!
* وقعت هذه الرسالة ÙÙŠ ثلاثمئة واثنتين وأربعين صÙØØ©ØŒ من: مقدمة ÙÙŠ تسع صÙØات (دواعي الموضوع، والدراسات السابقة، وطبيعة العمل)ØŒ وتمهيد ÙÙŠ ست عشرة صÙØØ© (الوظيÙØ© النØوية وتصني٠الأØكام ÙÙŠ التراث النØوي)ØŒ ÙˆÙصل أول ÙÙŠ ست وثلاثين صÙØØ© (الأØكام الكمية: أنماطها ومقوماتها)ØŒ ÙˆÙصل ثان ÙÙŠ اثنتين وتسعين صÙØØ© (الأØكام النوعية: أنماطها ومقوماتها)ØŒ ÙˆÙصل ثالث ÙÙŠ سبع وعشرين ومئة صÙØØ© (علوم أثرت ÙÙŠ الÙكر والØكم النØوي)ØŒ وخاتمة ÙÙŠ خمس صÙØات (نتائج البØØ«)ØŒ ÙˆÙهارس ÙÙŠ ثمان وأربعين صÙØØ© (الآيات القرآنية، والأØاديث النبوية، والأمثال، وأقوال العرب، والقواÙÙŠØŒ وأنصا٠الأبيات، وأعلام العلماء المترجم لهم، والشعراء المترجم لهم، والمستشرقون المترجم لهم، والمصادر والمراجع، والمØتويات)ØŒ وملخصان ÙÙŠ ست صÙØات (ملخص عربي، وملخص إنجليزي).
مناقب الطالب
ينبغي أن يذكر له أولا:
1 أنه أشر٠عليه أستاذنا الدكتور علي أبو المكارم، وناقشه أستاذنا الدكتور العمروسي.
2 وأنه اختار مسألة رزينة مليئة مالئة، لا كمسائل هذه الأيام الÙارغة المÙÙْرÙغة!
3 وأنه جعل الموازنة ÙÙŠ أصل مسألته، والموازنة منهج العارÙين المتقنين.
4 وأنه سليم الطبع والتÙكير والتعبير، وإن كانت لكل جواد كبوة.
5 وأنه واثق جريء:
1 يقدم على تقديم ما لم يصادÙÙ‡ من التعريÙات.
2 ويدرج Ù…Øاولته ÙÙŠ المØاولات منسوبة لنÙسه.
6 وأن له ومضات Ùكرية عميقة تأتل٠Ùيها الأشعة المختلÙØ©ØŒ أذكر منها:
1 أثر اختلا٠النØويين ÙÙŠ أصل اللغة -209- ÙÙŠ موقÙهم من قضية السماع والقياس.
2 أثر علوم الشرقيين ÙÙŠ اليونانيين -200- Ùأنا من المؤمنين بأن اليونانيين عيال عليهم، وإن أنكروا!
7 وأن كتبه قيمة دقيقة لصيقة متصلة قديمة ÙˆØديثة.
8 وأنه اطلع -211- على رسائل علمية مخطوطة ÙÙŠ أماكنها على تباعدها.
9 وأن تØضيراته التاريخية -208- قوية جديرة بالتقدير.
10 وأن له علما بعروض الشعر العربي، وإن خذله Ø£Øيانا!
11 وأن له تدقيقات٠تØقيقيةً طريÙØ© -39-ØŒ 102- تدل على الإتقان، وإن شابتها Ùَلَتات مؤذية Ø£Øيانا!
* وعلى رغم أن كثيرا مما أريد قوله قد أتى عليه أستاذي الكبير الدكتور Ù…Øمد العمروسي، أتلمس Ùيما يأتي -والله المستعان!- ما يزيد الطالب انتÙاعا والعمل إتقانا، مؤمنا بأن من عمل المشر٠القدير أن ÙŠÙوَثّÙÙ‚ تلميذه من Ù†Ùسه، Ùيتركَه يجترئ٠ويصيب٠ويخطئÙØŒ Øتى إذا ما راجعته لجنة المناقشة تأصل لديه منهج البØØ« العلمي الصØÙŠØ.
* ولا يخرج ما أجمعه للطالب عن أن يكون Ø£Øد شيئين: شوارد لم يستوÙها Ùأنا أدعوه إلى استيÙائها، أو شوارد لم يتأملها Ùأنا أدعوه إلى تأملها. ولكنني أؤخر منهما الشوارد العروضية والصرÙية والمعجمية والنØوية والأسلوبية والإملائية والتشكيلية والترقيمية والطباعية، Øرصا على Øسن الاستيعاب.
[divider]
شَوَارÙد٠الÙاسْتÙÙŠÙَاءÙ
Ø£ÙØÙبّ٠أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأَدÙلَّك على ما Ø£ÙŽÙْلَتَكَ Ù…Ùنْ شوارد الاسْتÙÙŠÙاء:
1 ألا ترى أنك قلت ÙÙŠ -Ø£-: “بدءا من عبد الله بن أبي إسØاق الØضرمي وانتهاء بجلال الدين السيوطي”Ø› Ùقيدت مطلق العنوان!
2 ذكرت -ج- أنك ستبØØ« عن الØكم Ø¨Ø§Ù„Ù‚Ø¨Ø Ø¹Ù†Ø¯ جل النØويين، وعن الØكم بالØسن عند أكثر من Ù†Øوي، ومن قبل٠ما Øددتَ الإطار!
3 اتسعت بين يديك انتقالات الاستقراء، من ابن جني (392هـ) إلى ابن مالك (672هـ) إلى السيوطي (911هـ)Ø› ÙقدØت هي Ù†Ùسها ÙÙŠ بيان الاستقراء الذي ÙÙŠ عمود المبØØ«!
4 علاقة الØÙكْم إنما هي بالوظيÙØ© النØوية (الباب النØوي)ØŒ لا بوظيÙØ© النØÙˆ التي غَنَّيْتَ لها -5- كل ذلك الغناء الشجي!
5 استشهدت -9- للتØول بمعنى الزوال والتغير بقول النابغة: “ولا ÙŠØول عطاء اليوم دون غد”ØŒ ويØول هنا يعوق، ولا موضع له بينهما!
6 لم تÙØÙÙ„ -10- على أصØاب الملØوظات، وإن ذكرت كتاب أستاذنا الدكتور علي أبو المكارم.
7 قلت -13-: “يتبين مما سبق أن الكلام صناعة Ù„Ùظية عند البلاغيين”ØŒ وكأنك تÙرغت لهم Ùيما سبق، وما هي إلا كلمة عابرة!
8 كان ينبغي لك التعليق على نص السيوطي -17- بأن الأصمعي على إنكاره Ù„Ùظ “زوجة”ØŒ لم ينكر روايته ÙÙŠ الشعر.
9 قلت -20-: “بناء على المعايير السابقة (…) يمكن تقسيم الأØكام النØوية أو تصنيÙها إلى قسمين”ØŒ ولا علاقة للمعايير بتقسيم الأØكام النØوية؛ Ùتقسيمها إنما هو بØسب طبيعتها، Ùأما المعايير Ùضوابط إجرائية.
10 المطرد لغة المستمر وقد أكثرت النقل -24- قبل أن تذيله بنقلك: “تتابعوا”.
11 ذكرت -24Ø- موت الأعشى كاÙرا، وقد أثبت عبد العزيز المانع إسلامه بمجلة معهد المخطوطات مج28ØŒ ج1ØŒ 1404=1984Ù….
12 ليس علي النجدي ناص٠بدكتور -25Ø- ولكنه أعظم من الدكاترة.
13 كتاب العكبري -26ØØŒ 74Ø- هو “التبيان ÙÙŠ إعراب القرآن”ØŒ لا “إملاء ما من به الرØمن من وجوه الإعراب والقراءات من القرآن”!
14 ليس الشاذ بالذي “يخال٠العموم” كما زعمت -48- بل الذي يخال٠القاعدة.
15 ذكرت غياب كعب بن مالك عن غزوة بدر -48Ø- Ùأين أنت عن غيابه عن غزوة العسرة، وهو راوي مأساتها!
16 اجمع ÙÙŠ هامش الإØالة -52ØØŒ 181ØØŒ 202ØØŒ – بين اسم الكتاب واسم المؤل٠بأية طريقة موجزة جدا؛ Ùلا Ùائدة من تضييع وقت القارئ وراءه.
17 ذكرت أن الزيادة اللÙظية “سوابق أو لواصق” -63- والسوابق بعض اللواصق، وكذلك اللواØÙ‚ والØواشي!
18 إما أن تقول بجواز وجه آخر، أو أن تقول بجواز وجهين -73- Ùهكذا يستقيم معنى الجواز!
19 تØار عن الأمثلة Ø£Øيانا؛ Ùتكرر ما مثلت به من قبل -74- ÙتوØÙŠ بندرة الوجه الممثل بالمثال المكرر!
20 استبعدت آية “أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين”ØŒ من الاستشهاد على ما يجوز Ùيه وجها الرÙع والجر، لتوجيه ابن جني للرÙع على أنه بÙعل مضمر -75- واختلا٠التأويلات لا ينÙÙŠ وقوع الجواز!
21 استشهدت لما يجوز Ùيه النصب والجزم، بيتين Ùيهما كلمتان منصوبتان يجوز جزمهما -76- ولا وجه للاستشهاد بالبيتين، لأنهما ينكسران بالجزم!
22 جعلت الوجه الثالث من وجوه إعراب المضارع المعطو٠بالواو أو الÙاء على Ùعل الشرط هو الرÙعَ على القطع وجَعْل٠الواو Øالية لا استئناÙية، ونسيت الÙاء، وكذلك نسيت أن القول بجعل الواو Øالية قول المبرد كما أوردت قبل قليل، وهو خارج على اشتراط اقتران هذه الواو عندئذ بـ”قَدْ”.
23 مثلت الجوازات الرباعية والخماسية بما لا يجوز أن يعد ÙÙŠ الجواز أصلا -79ØŒ 87- لانÙراشه على عناصر التركيب المختلÙØ©ØŒ Øتى خشيت٠أن تَطَّلÙع على جملة ابن العر٠ذات مليونَي٠الإعراب!
24 ما وجه التمييز بين وقوع الÙعل المضارع ÙÙŠ جواب الأمر ووقوعه ÙÙŠ جواب النهي -83- بجواز الجزم والرÙع ÙÙŠ الأول وجواز الجزم والنصب ÙÙŠ الثاني؟
25 جواز الجزم والنصب للمضارع المتوسط بين الشرط وجوابه -83- إنما هو للمقترن بعاطÙ!
26 كررت -88- Ùقرة ما بعد الجدول القريبة!
27 ذكرت ÙÙŠ مقومات الجواز انØصار أنماط الØكم الجائز بين الاثنين والخمسة -88- وقد ظهر لنا كما تقدم Ùساد التخميس!
28 جرير بن عطية الخطÙÙ‰ -100Ø- إنما هو جرير بن عطية بن ØذيÙØ© الخطÙÙ‰.
29 استضع٠الÙصل ÙÙŠ قول جرير: “من أبي شيخ Ø§Ù„Ø£Ø¨Ø§Ø·Ø Ø·Ø§Ù„Ø¨” -101- لأن Ùيه تقديما للتابع على بعض المتبوع كما قال العليمي، ولكن له وجها يبيØه، أن يبدل طالب من شيخ!
30 الذي ÙÙŠ “ليس” Ùˆ”لا يكون” الناسخين الاستثنائيين -109- اسمهما لا Ùاعلهما!
31 ميزت الØÙسْن النØوي من الجواز معه -118- ولقد ينبغي أن تعلم أن الجواز Øكم مشتمل عند علمائنا على ثلاث درجات: Ø§Ù„Ù‚Ø¨ÙŠØ ÙˆØ§Ù„ØµØ§Ù„Ø ÙˆØ§Ù„Øسن، كلها جائز، ولا يستقيم أن نجعل الØَسَن قسيم الجائز؛ Ùهو قسيم Ø§Ù„Ù‚Ø¨ÙŠØ ÙˆØ§Ù„ØµØ§Ù„ØØŒ والجائز قسيم الواجب والممتنع، ومدخلك يوØÙŠ بإØساسك بهذا المعنى، ويؤكده اطلاعك أنت عند علمائنا -119- على الجائز الØسن!
32 كي٠تجعل ÙÙŠ الاستØسان النØوي -122- ما مادته صرÙية!
33 انتظرت بلا جدوى -؟؟؟- أن تطلعني على نماذج Ù„ØªÙ‚Ø¨ÙŠØ ÙƒØ§Ù† ÙÙŠ مسألة٠ثم زال عنها، أو لم يكن ثم كان Ùيها!
34 Ùهمتَ من كلام ابن السراج أن الضوابط التي أَجازَ بها Ù‚ÙبْØÙŽ إقامة النعت مقام المنعوت -على ما ÙÙŠ إجازة Ø§Ù„Ù‚Ø¨Ø Ù‡Ø°Ù‡ من اضطراب- هي وقوع الÙائدة وأمن اللبس، والØمل على الشبه، والضرورة الشعرية -141- وما من ضابط عنده غير وقوع الÙائدة وزوال اللبس، Ùأما الضرورة Ùلا ضبط بها، وأما الØمل على الشبه Ùقد كان ÙÙŠ نداء ما Ùيه أل من غير علاقة بوص٠وموصوÙ.
35 ذكرتَ أن الوجه عند المبرد ÙÙŠ جملة جواب الشرط غير المقترنة هو إرادة الÙاء، وأن للقول بتقديمها معيارا هو صلاØها للتقديم -143- Ùهلا مَثَّلتَ ما ØµÙ„Ø Ø¹Ù†Ø¯Ù‡Ø› Ùقد أبى القول بالتقديم ÙÙŠ البيت ÙˆÙÙŠ الآية جميعا!
36 اقترØت تعريÙا Ù„Ù„Ù‚Ø¨Ø Ø§Ù„Ù†Øوي -144- ولم تبين منزلته من الإجازة والمنع.
37 لقد كان ينبغي Ù„Ùصل “علوم أثرت ÙÙŠ الÙكر والØكم النØوي” أصلا -148- أن يكون من مباØØ« التمهيد، ولكنه طال، ولم يكÙÙƒ الÙصلان السابقان، Ùثَلَّثْتَهما به، ولا يستقلّ٠بÙَصْل٠ما ليس بقسÙيم!
38 خصصت “أثر الاستقراء ÙÙŠ Ø£Øكام النØاة” بمØØ« من الÙصل الثالث، ليوازي مباØØ« أصول الÙقه والÙلسÙØ© والمنطق وعلم الكلام -150- ولم يكن ينبغي لك ذلك Ùهو منهج من مناهج هذه العلوم، وكنت تستطيع أن تمهد به أو تعلق، وكأنك Ø£Øسست بهذا ÙÙŠ قولك من آخره -274-: “وهو مبØØ« جدير بدراسة مستقلة”!
39 بنيت Ùكرة رسالتك على نظريتها الأصولية، ÙˆÙÙŠ ذهنك تطور Ùقه الشاÙعي، وبØØ« “Ø£Øكام الشريعة بين الثبات والتغير” للدكتور Ù…Øمد قاسم منسي -157Ø- وبØØ« “سمة المرونة ÙÙŠ التراكيب النØوية مظاهرها وقيمتها” للدكتور ياسر Øسن رجب -156Ø- ولكنك خلطت بين مرونة الأوضاع النØوية التركيبية ومرونة الأØكام النØوية؛ Ùلم تعتن العناية المنتظرة بما تØول Øكمه لمؤثر جديد لم يكن من قبل.
40 Ùسرت -ولم تكن مضطرا إلى التÙسير- عبارة “سر الوضع” الواقع ÙÙŠ كلام الأستاذ Ø£Øمد أمين عن اللغوي المجتهد، بـ”الشواهد المصنوعة” -163- ومراده إنما هو طبيعة تَكَوّÙÙ† اللغة؛ Ùبهذا يميز اللغوي المجتهد، الوجه الجيد كما قال، ويختار الوجه المناسب.
41 ثالث أسباب اعتماد الكلاميين على علم الأصول -202- هو أولها، ولا Ùرق يستقل بها.
42 استنتجت للتØول مظاهر بنيوية ودلالية وتركيبية -278- وعملك إنما هو ÙÙŠ تØول الأØكام، وإلا كانت أكثر مما Ø£Øصيت، ولا شيء Ùيما ذكرت على كثرته Ù„ÙيَعْنÙيَنَا ÙÙŠ ضبط تØول الأØكام النØوية، ولا سيما أنك ذكرت بعده أسباب تØول الأØكام النØوية؛ Ùهذا من تØول الأوضاع النØوية لا الأØكام النØوية، وإن جاز أن تتØول الأØكام لتØول الأوضاع، ولكن ليس هذا من شأننا!
43 لأنت ÙÙŠ توصيتك الدالة على ما Ø´Ùغلت عنه من دقائق مسألتك -279- لأØÙ‚ بأن تÙوصَى منك بأن تÙوصÙÙŠØŒ وإن دَلَلْتَ على صدق لهجتك!
44 ما Ùرق ما بين طبعتي “الكشأ الواردتين ÙÙŠ Ùهرس المصادر والمراجع، برقمي 72 Ùˆ73- ولا بين طبعتي “إملاء ما من به الرØمن (التبيان ÙÙŠ إعراب القرآن)” الواردتين برقمي 133 Ùˆ134ØŸ
[divider]
شَوَارÙد٠التَّأَمّÙÙ„Ù
ثم Ø£ÙØÙبّ٠أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأَدÙلَّك على ما Ø£ÙŽÙْلَتَكَ Ù…Ùنْ شوارد التَّأَمّÙÙ„:
1 ترى ما أثر اختلا٠المعربات والمبنيات – ج- ÙÙŠ مقامنا هذا؟
2 استعملت Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø§Ù„Ù…ÙŽÙ†Ù’Ø¹ -هـ- وهو Ø§ØµØ·Ù„Ø§Ø ØªÙŽØ£Ù’Ø«ÙŠØ±ØŒ وقد جريت ÙÙŠ “الوجوب” Ùˆ”الجواز”ØŒ على Ø§ØµØ·Ù„Ø§Ø Ø§Ù„ØªÙ‘ÙŽØ£ÙŽØ«Ù‘Ùر؛ Ùإما أن تغيره إلى “الامتناع”ØŒ وإما أن تغيرهما إلى “الإيجاب”ØŒ Ùˆ”الإجازة”!
3 تعتمد -2- على جرجي زيدان ÙÙŠ تبين علوم اللغة ودرجاتها وتكاملها، ولم يعد كلامه الآن كاÙيا!
4 لم قلت -9-: “بناء على ذلك ÙالØكم النØوي Øكم غير شرعي أقره العقل، استمده النØاة من استقراء نصوص اللغة وتتبع ظواهرها بالدراسة”Ø› Ùشغلت Ù†Ùسك بغير مَشْغَل!
5 شغلت Ù†Ùسك ÙÙŠ تأصيل لغة Ø§Ù„Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø£Øيانا بما لا يعنينا -24ØŒ 60- Øتى تَاهَ Ùيه ما يعنينا!
6 ربما بدا لك من التناقض تÙريق ابن جني بين استعمال وذر وودع واستعمال وزن ووعد (منع وذر وودع وإجازة وزن ووعد) -26- ولكن Ùصل المقال أنهما مسألتان مختلÙتان: Ø¥Øداهما اشتغل بها الناس ووقÙوا على خصوصية استعمال ما Ùيها، والأخرى مهملة لا خصوصية لها Ùهي داخلة ÙÙŠ عموم المسائل الماضية من غير عقبات. ثم إن ابن جني إنما أعرض عن التشذيذ ÙÙŠ المØتسب المرصود لتبيين وجوه القراءات الشاذة. وعلى أية Øال قد اعتمد مجمع اللغة العربية قرار إكمال أطرا٠المواد الناقصة، وهذا من القراراته الصائبة!
7 قَسَّمْتَ على أساس الصيغة Ùلم انتقلت Ùجأة -30- لإضاÙØ© قسم دلالي!
8 ذكرتَ Ø£Øمه الله Ùهو Ù…Øموم -30- ونسيت Ø£Øبه Ùهو Ù…Øبوب.
9 جريت ÙÙŠ الأØكام الكمية على: أقسام، ومقومات، ÙˆÙÙŠ الأØكام النوعية على: مؤثرات، مقومات، وصرØت بتعبير يدل على أن المقومات ما هي إلا خصائص (مظاهر المطرد ومقوماته) -31- وسميت أسبابَ المنع -92- ما سميتَه المؤثرات Ùيما سبق -60ØŒ 67- وينبغي أن تَتَّØÙدَ مصطلØاتك.
10 أوردت نصوصا بلا توثيق -40- بين نصوص موثقة؛ Ùما عدا مما بدا!
11 ربما Ùهمنا Ù…Ùراد الأستاذ عباس Øسن الإصلاØÙŠ -41- إذا ذكرنا أن اللغة المشتركة تتØرك ماضية ÙÙŠ سبيلها، Ùإن Ø£Ùادها أن تعتمد على النادر والقليل وما سوى المطرد، Ùلها ذلك- وإن لم ÙŠÙدها لم تÙØْوÙجْ إليه Øاجة؛ إذ لن يَعْدÙÙ„ المعبر عن سواء السبيل من غير قصد!
12 وربما Ùهمنا من منهج الأستاذ عباس Øسن ما ظننته تناقضا -42- ÙÙŠ ضوء إيمانه بقانون التطور اللغوي الغالب (سنة الله ÙÙŠ اللغة)Ø› Ùإنه يوسع له من القياس ومن الاستعمال جميعا معا ما داما ÙÙŠ عونه وملاءمته، Øتى إذا ما عاقاه توق٠Ùيهما.
13 كي٠تÙقَوّÙÙŠ لغة “أكلوني البراغيث” ولا تخرج أمثلتها على التوكيد، ولم تعثر لها ÙÙŠ الكتاب والسنة إلا على ما أشرتَ إليه -50- ولقد اطردت ÙÙŠ لهجاتنا المعاصرة، ولم تقبلها لغتنا المشتركة، وكأنها تخا٠النزول عن طبقتها!
14 تذكر Ùيما اعتمدت عليه نسخة مصورةً من رسالة ماجستير بجامعة قاريونس، وكأنك Ø®Ùت استطالة دعوى الوصول إلى هناك -50Ø- ولا عليك؛ Ùكل ما اطلعت على صورته Ùقد اطلعت عليه؛ Ùهل أعداد الطبعة غير نسخها!
15 وكذلك تØيل على الشبكة ÙÙŠ دكتوراه مخطوطة وتوثقها بالإشارة إلى رÙعها وتاريخه -132Ø- ولا يمتنع أن توثقها توثيق غيرها من الرسائل العلمية؛ Ùقد Øصلت على صورتها.
16 جعلت “لَا أَقْعÙد٠الْجÙبْنَ عَن٠الْهَيْجَاءٔ، من شواهد الصبان -57Ø- وهو من مضمنات ألÙية ابن مالك أصلا!
17 وصمت الكميت بن زيد بشدة التكل٠ÙÙŠ الشعر وكثرة السرقة -62Ø- وإنما أَسْرَÙÙŽ بك تَشَيّÙعÙÙ‡!
18 Ø£Øلت على “المكتبة النØوية- الدراسات6… للدكتور علي أبو المكارم” -63Ø- والعجب لأستاذنا المشرÙØŒ يشتغل بالأدب Øتى يقال ما هو بنØوي، ويشتغل بالنØÙˆ Øتى يقال ما هو بأديب!
19 Øكمت من غير Ø¥Øصاء، بزيادة شيوع الجوازات النØوية الثنائية والثلاثية على غيرها -73- وأظن أن الجوازات الرباعية أشيع، لما Ùيها من توسط بين طرÙين بالتوÙيق أو التلÙيق!
20 ينبغي أن تÙراعÙÙŠ ÙÙŠ أضرب الجوازات النØوية الثنائية خصوصية علاقة الجر بالنصب -73- خصوصيةً تجعلهما بمثابة وجهي العملة الواØدة، Øتى وضع أخونا الدكتور Øمدي بدر الدين رسالته للماجستير، ÙÙŠ علاقة ما بينها.
21 لا تستغني كلمتك Ùيما يجوز Ùيه النصب والجر -76- عن التمييز والتÙسير والتوجيه.
22 لم تعر٠للرضي ترجمة واÙية كاÙية -77Ø- وربما جنى عليه تشيعه.
23 لم تعبأ بالتمثيل ÙÙŠ Ù…Øاولة Ø¥Øصاء الجوازات النØوية -82- ولو مَثَّلْتَ كل نمط من غير شرØØŒ بمثال قصير ÙˆØ§Ø¶Ø Ø§Ù„Ø£ÙˆØ¬Ù‡ الجائزة- لم يضرك بطول مساØØ©ØŒ ولاستÙاد القارئ استÙادة كاملة.
24 لو اعتمدت على “همع الهوامع” لخرجت بأنماط أكثر مما أوردت -85- ÙÙ€”شذور الذهب” كتاب Ù…Øدود، غير مستوعب، ولا مرصود للاستيعاب!
25 زعمت أن لأساليب التأويل من Øذ٠وتقدر وزيادة وتØريÙØŒ أثرا ÙÙŠ ارتÙاع نسبة الجواز ÙÙŠ المعربات -87- ولكنها غير مختصة بها ولا متميزة أو كثيرة Ùيها عنها ÙÙŠ المبنيات، بل أنت Ù†Ùسك تؤول وتورد ÙÙŠ تأويلك المبني والمعرب إيرادا واØدا ما استقام بأي منهما المعنى!
26 أما ÙŠØتاج بيان علل الجواز -89- إلى تعريÙات! ثم لم يشتمل بيانها على أمثلة جواز اعتمدت عليها!
27 ذكرتني صÙØ© الصل٠الواقعة ÙÙŠ قول الØريري من الملØØ© الذي أوردته له: “وجائز ÙÙŠ صنعة الشعر الصلÙÙÙ’ أن يصر٠الشاعر ما لا ينصرÙÙÙ’” 89- كي٠رأينا ضرائر الشعر القبيØØ© مثل عكاكيز العجائز! ولكن ينبغي تقدير خصوصية الشعر، ولا سيما أن صر٠الممنوع من ألط٠ما يستعمله الشعراء Øتى سرى ÙÙŠ غير الشعر من كلامهم!
28 ألا ترى أن الممنوع النØوي كما عرÙته اصطلاØا -91- هو الشاذ المردود ÙÙŠ Ùهمك وتقسيماتك!
29 ويا عجبا لك! تغÙÙ„ عن رسالة “الاطراد والشذوذ ÙÙŠ النØÙˆ العربي بين القدامى والمØدثين”ØŒ Ùيناقشك صاØبها الأستاذ الدكتور العمروسي!
30 ذكرت أن الممتنع لم يستعمله العرب وأنه Ù…Øظور Øظرا تاما -92- ولكنه ÙŠØدث خطأً؛ ألم تثبت الخطأ وعدم العصمة ÙÙŠ ØÙ‚ الشعراء منذ قليل، وهم أئمة البيان Ùغيرهم أولى! Ùإن لم تكن من مجيزي خطأ صاØب القول، لزمك القول بخطأ متعلمها من غيرهم!
31 وقد خالÙت Ù†Ùسك ÙÙŠ الوجه الثالث من Ùروق ما بين الممنوع والشاذ -92- Ùأنت قلت بØدوث الشاذ عن Øدوث التقعيد وهو عندئذ يشبه الممتنع! أثÙمَّ لا ترى أن الشاذ Øادث والممتنع غير Øادث، وهذا أكبر Ùرق مع ذلك الجامع السابق! ولا عليك من “الشاذ المردود” (المخال٠للقياس وللاستعمال جميعا معا)Ø› Ùهو والممتنع سواء؛ وهو مثل الممتنع الذي ÙŠØدث خطأ.
32 ذكرت لابن جني ÙÙŠ عدم تقديم الÙاعل على الÙعل كتقديم الخبر على المبتدأ، أن عامل الخبر هو الابتداء والمبتدأ؛ Ùإذا Ù‚ÙدّÙÙ… لم ÙŠÙقَدَّمْ إلا على المبتدأ -93- وإنما الخبر هو المبتدأ كما يقولون، وليس الÙاعل هو الÙعل؛ Ùيتقدم الخبر على المبتدأ (راÙعه عند الكوÙيين)ØŒ ولا يتقدم الÙاعل على الÙعل (راÙعه عند البصريين)!
33 الرتبة أكثر ورودا مع المبنيات -94- أم أكثر ثباتا أو تأثيرا!
34 ما Ø£Øظى قول القائل Ùيما رواه ابن الأعرابي: “ÙَأَصْبَØَتْ بَعْدَ خَطَّ بَهْجَتÙهَا كَأَنَّ Ù‚ÙŽÙْرًا رÙسÙومَهَا قَلَمَا”ØŒ بقولك: “ثمة ترخص ÙÙŠ الÙصل بين الأجزاء المتضامة ولا Ù…ØÙ„ لهذا الترخيص ÙÙŠ غير الشعر” -95- Ùهو شيء خارج عن الكلام كله شعره ونثره! أو قد اشتط قائله ÙÙŠ الإدهاش Øتى ألغز إلغازا مصمتا ÙŠØتاج إلى ضرب الرمل وتكلي٠علم الغيب! ولا ريب ÙÙŠ أنها الØيلة Ù†Ùسها التي اختبرناها من قبل: أن يكتب كل كلمة ÙÙŠ ورقة، ثم ÙŠØركها، ويداخل بعضها ÙÙŠ بعض، ثم يمسك الورقة بعد الورقة، Ùيكتبها لكيلا يقيد Ù†Ùسه ÙÙŠ الإدهاش بوسعه؛ Ùإن هذا الذي Øدث شيء Ùوق الوسع! ولا تعدم مثله ÙÙŠ شعر الÙرزدق وأبي تمام والمتنبي…!
35 شملت بالتعويض النØوي التعويضَ الصرÙÙŠ -104- والتمييز بينهما أنÙع للبØØ«Ø› Ùإنه إذا كان التعويض الصرÙÙŠ ÙÙŠ الآخر عن الأول أو ÙÙŠ الأول عن الآخر والØشو؛ Ùأين يكون التعويض النØوي عما ليس سابقا ولا لاØقا!
36 ذكرت باب النداء ÙÙŠ أبواب التعويض النØوي -105- ÙتÙرى كي٠تجري ÙÙŠ باب النداء القاعدة الصرÙية بعدم وجود العوض ÙÙŠ موضع المعوض! وهي لامتناع الالتباس بالبدل.
37 أوØيت بقَصْر امتناع ذكر Ùعل التØذير على ما تكرر Ùيه المØذر منه -105- ولكنه ممتنع الذكر على التكرير وعدمه؛ Ùإن ذكر الÙعل قبل المØذر منه يخرجه من باب التØذير أصلا، والجمع بينهما خلط من خلط النØويين الصوريين!
38 لم تذكر دلالة “هل” الاستÙهامية إذا دخلت عليها همزة الاستÙهام Ùكانت الهمزة للاستÙهام -106- لأي شيء ستكون هل، ولا ريب ÙÙŠ أنها ستكون تأكيدية.
39 ما أطر٠ما نقلته عن السيوطي من الإجØا٠بتركيب ثلاثة أشياء -107- والإجØا٠ÙÙŠ أصله القشر والإسقاط!
40 كلام السهيلي الذي أوردته -111- رائع، ينبغي تعميمه على الØذو٠كلها.
41 زعمت أن جميعا ما سبق “من لغات مختلÙØ© تمثل تØولا عن الأصل المطرد؛ ومن ثم Ùالقياس على ما ورد ÙÙŠ هذه اللهجات ممتنع لمخالÙته القياس والسماع المطرد Ùهذه المسموعات اللهجية لا ترقى إلى Øد المطرد، Ùضلا عن وص٠بعضها Ø¨Ø§Ù„Ù‚Ø¨Ø Ø£Ùˆ الشذوذ أو القلة” -116- وكان ينبغي أن تقول: إن دخول الظواهر اللهجية على ظواهر اللغة المشتركة، هو الذي ÙØªØ Ø¨Ø§Ø¨ الامتناع الذي كان ينبغي أن يكون Ù…Øدودا؛ Ùكثرت الممتنعات لما كثرت الاختلاطات، هذا هو المراد، لا ما ذكرت هنا!
42 لا يخلو الكلام ÙÙŠ أمثلة Ø§Ù„ØªØ±Ø¬ÙŠØ Ø¨Ø§Ù„Ù…ØªÙ† -123- من كلام القسم الاسبق Ø§Ù„ØªØ±Ø¬ÙŠØ Ø¨Ø§Ù„Ø³Ù†Ø¯!
43 جعلت ما ÙÙŠ المثل العربي “تسمعَ بالمعيدي خيرٌ من أن تراه”ØŒ ÙÙŠ أمثلة دلالة الØر٠المذكور على الØر٠المØذو٠-124- وهو وجيه، لكن الأوجه أنه من آثار كثرة الاستعمال؛ Ùقد تØول من “لَأَنْ تَسْمعَ (…) خيرٌ (…)”ØŒ إلى “أَنْ تَسمعَ (…)”ØŒ إلى “تَسْمعَ (…) -وهذا طورك- إلى “تَسْمَع٠(…)”.
44 ØªÙ‚ØªØ±Ø Ø¥Ø¹Ø±Ø§Ø¨ “أنه على كل شيء شهيد” تمييزا، قياسا على ما يقع ÙÙŠ موقعها -128- وإعرابها بدلا يغنيك عن هذه الورطة التي لا تمييز Ùيها بمصدر مؤول، ثم ليس كل ما بعد Ùاعل ÙƒÙÙŠ تمييزا؛ Ùإنه إذا كان مشتقا Øسن إعرابه Øالا!
45 يبدو أن الاÙتراض (كون الموضوع اÙتراضيا)ØŒ كان وراء استعمال صÙØ© Ø§Ù„Ù‚Ø¨ÙŠØ Ø¨Ù…Ø¹Ù†Ù‰ المردود -134- ÙÙ€”عدم الاستعمال” مشجع كا٠جدا ÙÙŠ هذا المقام، للاطمئنان إلى استعمال كلمة قبيØØŒ من غير أن يساء Ùهمها أو أثرها.
46 على هذا العرض -136- سيكون Ø§Ù„Ù‚Ø¨ÙŠØ ÙƒØ§Ù„Ù…ÙƒØ±ÙˆÙ‡ كراهة تØريمية!
47 موضع Ø§Ù„Ù‚Ø¨ÙŠØ Ù…Ù† تصني٠سيبويه -136- خارج عن دائرة الجواز أصلا، أو غير موصول بها.
48 يوØÙŠ التعبير (قد ÙŠØكم به Ù†Øوي ويجيزه آخر) -139- بأن Ø§Ù„ØªÙ‚Ø¨ÙŠØ Ø¶Ø¯ التجويز.
49 استعمÙلْ Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø¶Ù…ÙŠØ± الØاضر ضد ضمير الغائب -140- Ùهو يشمل المتكلم والمخاطب.
50 Ø§Ù„Ù‚Ø¨ÙŠØ Ø¬Ø§Ø¦Ø² -140- لكن ÙÙŠ أول المسألة ØªÙ‚Ø¨ÙŠØ ÙˆØ¬Ù‡Ù Ù…Ù…ØªÙ†Ø¹.
51 Ø§Ù„Ù‚Ø¨ÙŠØ Ø¬Ø§Ø¦Ø² -141- ولا سيما أن أهل البصرة لا يجيزون منه ما أجازه غيرهم.
52 Ø§Ù„Ù‚Ø¨Ø Ø´ÙŠØ¡ غير الجواز -141- قريب من الممتنع أو ملتبس بالامتناع.
53 كأنك لم تÙهم المسألة الثامنة مما Øكم Ùيه النØويون Ø¨Ø§Ù„Ù‚Ø¨Ø -142- Ùلم تَشْرØØŒ ولم تÙمَثّÙÙ„!
54 أشرت بالضرورة الشعرية ÙÙŠ مقومات القبيØØŒ إلى التØول من Ù‚Ø¨ÙŠØ Ø¥Ù„Ù‰ جائز -146- ÙˆØقه أن يكون من Ù‚Ø¨ÙŠØ Ø¥Ù„Ù‰ صالØ.
55 لماذا لم توازن بين العربية وغيرها إلا هنا -146- وإنها لمسألة تمهيدية كان يمكنك أن تضمنها تمهيدك، دلالة على طبيعة Øركة الأوضاع النØوية من ناØية والأØكام النØوية من ناØية أخرى؟
56 أصل تلك الأصول على اختلا٠علومها ÙˆÙنونها -155- ÙˆØدة التÙكير العربي الإسلامي.
57 ألا تØتاج -155- إلى Ø´Ø±Ø Ø¹Ø¨Ø§Ø±Ø© “أما الجواز Ùهو الØكم الذي تطلبه سائر الأØكام”!
58 ليتك -159- راجعت “الØمل على المعنى”ØŒ Ùˆ”ظاهرة الأصل والÙرع”ØŒ رسالتي أخينا الØبيب الدكتور Ù…Øمد أشر٠مبروك للدكتوراه!
59 Ùضلا عما سبق من أثر ÙˆØدة التÙكير العربي الإسلامي -156- أراد النØويون تقدير علمهم مثل تقدير علم أصول الÙقه بعد أن نشأ واكتمل وبهر المتعلمين، ÙتØروا تأسيس مثال من النØÙˆ على مثال أصول الÙقه.
60 نقبل خريج كلية الآداب اطمئنانا إلى معنى إقباله علينا وثقة بدَرْعَمَتÙÙ‡ عاجلا أو آجلا، وترÙض الآداب خريجنا ريبة ÙÙŠ معنى إقباله عليها ويأسا من انتمائه إليها لا عاجلا ولا آجلا!
61 صÙØ© “اتساع الثقاÙØ©” ÙÙŠ كلام Ø£Øمد أمين عن اللغوي المجتهد، كما قلت غير Ù…Øددة -163- ولكن مستعمليها كانوا يقيسون المثقÙين بعضهم ببعض، Ùيتعر٠لديهم الواسع من الضيق!
62 نقلت عن ابن جني كلامه ÙÙŠ الاØتجاج بالإجماع، ولم تشرØÙ‡ بما ينÙع القارئ -164- وهو Ùيه كأنه أراد عدم التأويل الذي اÙتتن به أستاذه الÙارسي!
63 ينبغي أن تÙØَشّÙÙŠ Ø¨Ø´Ø±Ø Ù‡Ø°Ù‡ الأØكام -169ØŒ 170- وإلا Ùلا تذكرها!
64 لعلك إذا تأملت نتاج عصر التيسير والنقد (الذي سميته الØديث) -178- استنبطت ظواهر كثيرة جرى Ùيها النØويون مجرى غيرهم من الرياضيين مثلا والطبيعيين، بله ما انطلق عنه كثير منهم من النظريات النØوية الغربية. والتغيير الذي كان ÙÙŠ العصر الØديث على قصر مدته، تغيير هائل سريع مستمر، لا ندري متى يتمهل ولا أين يقÙ!
65 أشرت إلى التثق٠بثقاÙات أخرى -178- ثم لم تذكر غير ثقاÙات عربية إسلامية!
66 Ùهمت من مقالة السيراÙÙŠ ÙÙŠ مناظرته لمتى بن يونس، إن التطور اللغوي من عصر لعصر يئد ألÙاظا ويلد أخرى، تهاÙÙتَ الألÙاظ وتساميَ المعاني، ثم بقاءَ العربية المعنية بالمعاني وذهاب المنطق المعني بالألÙاظ -186- ولم Ø£Ùهم ذلك من كلامه، ولكنني Ùهمت معنى آخر جليلا هو أنه لا معنى بلا Ù„Ùظ، وإن تغيرت الألÙاظ على الزمان.
67 علقت تعليقا وصÙيا متطرÙا -193- ولم يعد مقبولا بعد أن استرد التأويل والتقدير مكانتهما!
68 كي٠تÙصل بين الوص٠والتØليل على هذا النØÙˆ -194- ثم تنسب إلى التØليل تبيين الغاية، وإنما هو تØليل للوصÙØŒ ÙŠÙكك المركبات ليعر٠أوصاÙها!
69 أخذت على السيراÙÙŠ لجوءه إلى استعمال المنطق ÙÙŠ الجانب التطبيقي وهو التي أخذ على مَتَّى تعارض الجانبين النظري والتطبيقي -206- Ùهل رÙض المنطق أو رÙض التعارض بين تنظيره وتطبيقه؟ ثم هل استعمل المنطق الطبيعي أو المنطق الصوري؟
70 أقØمت الأستاذ عباس Øسن ÙÙŠ مسألة دخول “أل” على المضا٠(الثلاثة الأثواب) -238- وإنما الذي كان يشغله هو تعري٠المضا٠دون المضا٠إليه، الشائع Øديثا (الثلاثة أثواب)!
71 ربما أعانك على Ùهم كلام القدماء -276- أن تميز بين الاطراد والشذوذ وبين الكثرة والقلة والندرة، بأن Ø§Ù„Ø§ØµØ·Ù„Ø§Ø ÙÙŠ الأولين Ø§ØµØ·Ù„Ø§Ø ØªÙ‚Ø¹ÙŠØ¯ÙŠØŒ ÙˆØ§Ù„Ø§ØµØ·Ù„Ø§Ø ÙÙŠ الآخرة Ø§ØµØ·Ù„Ø§Ø Ø±ÙˆØ§Ø¦ÙŠ.
72 لا بأس بÙهارسك، ولكنني لم أجد بك Øاجة إلى Ùهرس الأعلام -300- Ùليس عملك بنصّ٠مØقق ذي أعلام واقعة ÙÙŠ المتن مشكلة على القارئ!
[divider]
شَوَارÙد٠الْعَرÙوضÙ
ثمت Ø£Øب أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأدلك على ما Ø£ÙŽÙْلَتَكَ من شوارد العروض:
1 جعلت بيتين من الرجز المشطور -36- بيتا من السريع التام،
2 جعلت بيتا من الرجز المشطور -37- شطرا من البسيط،
3 جعلت بيتين من الرجز المشطور -38ØŒ 44ØŒ 57ØŒ 142ØØŒ 232Ø- بيتا من الرجز التام (ولم يعر٠القدماء المزدوÙج المÙشَطَّر والمÙثَنَّى؛ Ùقد بدأه الوليد بن يزيد وأبو العتاهية). إنك Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ø§Ù„Ø§Ù†Ø®Ø¯Ø§Ø¹ بكتابة أبيات الرجز، وقد أكثرنا النصيØØ© بوجوب اختصاص كل شطر بسطر، وما من مجيب!
4 جعلت بيتين من الرجز المشطور -67- بيتا من مشطور الرجز، وهذا منتهى الشرود العروضي!
5 مَدْوÙÙˆÙÙŒ -37- مَدْوÙÙˆÙÙØŒ دائمًا (…) صائمًا -38- دائمَا (…) صائمَا. لما تكرر تنوين الروي -121ØŒ 232- وكنت أضعه ÙÙŠ أخطاء الإملاء- ارتبت٠ÙÙŠ رأيك العروضي.
[divider]
شَوَارÙد٠الصَّرْÙ٠وَالْمÙعْجَمÙ
ثمت Ø£Øب أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأدلك على ما Ø£ÙŽÙْلَتَكَ من شوارد الصَّرْÙ٠وَالْمÙعْجَمÙ:
1 مَقْعÙد -16- مَقْعَد.
2 السَّريجيّ -16- وهو السّÙرَيْجÙيّ.
3 ÙŠÙقْصره -17- يَقْصره.
4 المستقرأة (وما إليها) -17، 60، 231- المستقراة (وما إليها).
5 أتقن -17- أكثر إتقانا.
6 بالنّÙدرة -18ØŒ 38- بالنَّدرة.
7 أَسْمÙÙ†Ù -25Ø- أَسْمَنÙ.
8 اللّÙتَيَّا -35ØŒ 232- اللَّتَيَّا.
9 العÙجَى -33Ø- العÙجَى.
10 مَيْسم -88- Ù…Ùيسَم.
11 ÙˆÙŽÙÙدَ -102- ÙˆÙŽÙَدَ.
12 يَغْلÙب -124- يَغْلÙب.
13 Ø¥Øقابه -231- Ø£Øقابه.
14 ØÙŽÙÙÙ„ -23- ØÙŽÙÙŽÙ„.
15 مساغا لنا باه الشجاع لصمما -21- مساغا لناباه الشجاع لصمما (Øتى Ùسرت باه الشجاع بأنه Ùطن).
[divider]
شَوَارÙد٠النَّØْو٠وَالْأÙسْلÙوبÙ
ثمت Ø£Øب أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأدلك على ما Ø£ÙŽÙْلَتَكَ من شوارد النØÙˆ:
1 Ø£Ùسدت بـ”مع” -ب، 97ØŒ 135- تركيب المشاركة (لا علي ÙÙŠ هذا وذاك بما يسره المجمع للدهماء؛ Ùلسنا منهم لا Ù†ØÙ† ولا أنت).
2 هو -7- هي.
3 لائق -12- لائقة.
4 التي -12- الذي.
5 بمكان Ù‚Ùر٠-13- Ù‚Ùر٠(وكأنك تتØرى التصريع وهي بمكان Ù‚Ùر٠Ùلا Ùائدة من ذلك).
6 على الرغم (…) إلا أن كذا -14- على الرغم كذا.
7 من كون انتÙاء -14- من انتÙاء.
8 تتصر٠ÙÙŠ النقول المنصصة -15ØŒ 67ØŒ 110ØŒ 125ØŒ 185ØŒ 200ØŒ 236- ولا تنصيص مع تصرÙØŒ ألا Ùانقل، ونصّÙصْ، واØذ٠ما شئت، وضع ÙÙŠ موضعه ثلاث نقط بين قوسين. ولقد جنى عليك استسهال التصر٠-198- Øتى اضطربت الأقسام.
9 الأول قياسية -18- الأول شواهد قياسية.
10 الآخر سماعية -19- الآخر شواهد سماعية.
11 عطÙت – ب، 18ØŒ 29ØŒ 55ØŒ 110- على المضا٠كثيرا قبل استيÙاء المضا٠إليه.
12 يوجد بتواجد الشرط -21- يوجد بوجود.
13 الأØكامَ -21- الأØكامÙ.
14 Ùظاهر -35- Ùظاهرة.
15 اضطرب قولك ÙÙŠ الخليل -36-: “هو أول من استخرج العروض وخص به أشعار العرب (…) ومعظم آرائه مذكورة ÙÙŠ “الكتاب”” (آراؤه المبثوثة ÙÙŠ الكتاب هي النØوية).
16 إذ أنه -42، 60، 91- إذ إنه.
17 منصوب -43- منصوبا.
18 وقد زايله -46- وقد خالÙÙ‡.
19 اعتبره -48- عده.
20 كلَّ -61- كلّÙ.
21 اضطرب قولك -72-: “هو Ø£Øد الأØكام النØوية التي يصدرها النØاة بصدد بعض ظواهر اللغة Ø§Ù„Ù…Ø¨Ø§Ø ÙÙŠ أصول الÙقه وقسم الواجب والممتنع ÙÙŠ أصول النØÙˆ”.
22 اضطرب قولك -73-: “لا يجيزون إلا بعد استقراء٠لكلام العرب وقو٠-أي ووقوÙ- على المسموع، أو القياس على المطرد استعماله، Ùضلا بسلوكهم مسلك التأويل Ùيما يصل إلينا من نصوص يتعارض ظاهرها مع البناء المعياري المطرد، Øتى يتسق هذا البناء”.
23 باب الاشتغال “المÙعول به المقدم على Ùعله المشتمل على ضمير” -82- “باب الاشتغال المÙعول به المقدم على Ùعل مشغول بضميره”.
24 أجازوا تقدمها إذا وقعت أخبارا للنواسخ أجازوا تقديمها على الأسماء -89- أجازوا تقدمها على أسماء النواسخ إذا وقعت أخبارا لها.
25 امتناع للاستغناء بدلالة الكلام -109- الاستغناء بدلالة الكلام (طردا للعنونة Ùيما سبق).
26 امتناع لدرء اللبس وتقارب الأشباه -110- درء اللبس وتقارب الأشباه.
27 امتناع لانتقاض الغرض -111- انتقاض الغرض.
28 يناقض -112- يضاد.
29 Ùضلا عن أن خرق الإجماع Ø£Øيانا قد يؤدي إلى كثرتها -112- هذه العبارة كزيادة الأديم أصلا.
30 ثم تÙعَظّÙÙ…ÙÙ‡ كما تÙعَظّÙÙ…ÙŽ -119- ثم تÙعَظّÙÙ…ÙŽÙ‡ كما تÙعَظّÙÙ…Ù.
31 الكرامَ -119- الكرامÙ.
32 الخلا٠-123- الوجه.
33 يستوي ÙÙŠ ذلك إذا كان Ùعل الشرط ماضيا Ù„Ùظا أو معنى -126- يستوي ÙÙŠ ذلك أن يكون Ùعل الشرط ماضيا Ù„Ùظا وأن يكون ماضيا معنى.
34 جاز ÙÙŠ مسألة الشرط الجازم أن يكون جوابه مرÙوعا وجاز جزمه إذا كان الشرط ماضيا والجزاء مضارعا-125- يجوز جزم الÙعل المضارع ورÙعه ÙÙŠ جواب أداة الشرط الجازمة إذا كان ÙÙŠ شرطها Ùعل ماض.
35 المشتغل -126- المشغول عنه (كأنك تمسكت باسم الباب الاشتغال ومن Øكمتهم أنهم عَنْوَنوه بالاشتغال ÙˆÙصلوه بمشتقات الشغل لكيلا تغمض العنونة).
36 يقع بين (…) ثم -132- يقع بين (…) وبين.
37 اضبط الأمر -137- Ùقد انعكس واضطرب.
38 يخال٠-145- يضاد.
39 يرتبط بكم النصوص -145- يرتبط بمقدار المروي.
40 ÙÙŠ مرØلة -178- ÙÙŠ كل مرØلة.
41 التواتر الخبر الأمر النهي الشرط -215- التواتر والخبر والأمر والنهي والشرط.
42 ثمانيا -224- ثماني.
43 لكثرة وصÙÙ‡ راعي الإبل -232Ø- لكثرة وصÙÙ‡ رعي الإبل.
44 وكان الاسم٠الأول منتهاه الاسم٠الآخر٠-237- وكأن الاسمَ الأولَ منتهاه الاسم٠الآخرÙ.
شَوَارÙد٠الْإÙمْلَاء٠وَالتَّشْكÙيلÙ
[divider]
ثمت Ø£Øب أن أَتَلَبَّثَ قليلا، لأدلك على ما Ø£ÙŽÙْلَتَكَ من شوارد الإملاء والتشكيل:
1 ذلل -و- وهو زلل.
2 تظل -13- تضل.
3 اختاها -14- أختاها.
4 Ù„Øالَتَيْ الكÙاية -17- Ù„Øالَتَي٠الكÙاية.
5 عدم رسم القراءة التي تتكلم عنها -26ØŒ 27ØŒ 95ØŒ 113ØŒ 124ØŒ 127ØŒ 229ØŒ 232- خضوعا لرسم الآيات بالعثماني (ظن كاتب الرسالة أنه يخدمك بتØويل الآيات إلى الرسم العثماني).
6 ملوثومها -33- ملثومها.
7 يالتي -35- يا التي.
8 بخيلة٠-35- بخيلةٌ.
9 ياءًا -36- ياءً.
10 طيء -39، 49- طيئ.
11 تمرَّغْ -48- تمرَّغَ.
12 دمان٠-48- دمانÙ.
13 عÙمَّر -48Ø- عÙمّÙر.
14 ظاهرة -49- طاهره.
15 مالك٠-57- مالكٌ.
16 يابْن (يابْنة) -81- يا ابن (يا ابنة).
17 هأنذا -94- ها أنا ذا.
18 العَوÙض٠-103- العَوْضÙ.
19 Ù…Ùهْراقة -121- Ù…Ùهَراقة.
20 أَنَاخٌ -127- أَناخَ.
21 يخطّÙيء -224- يخطّÙئ.
22 “لم ÙŠÙرÙدّÙوكم” -153- “لم يَرÙدّÙÙƒÙÙ…” (مقتضى التمثيل).
[divider]
شَوَارÙد٠التَّرْقÙيمÙ
ثمت Ø£Øب أن أتلبث قليلا، لأدلك على ما Ø£Ùلتك من شوارد الترقيم:
1 وصل الÙقرة -53- وهي منÙصلة.
2 Ùصل Ùقرة -55- وهي متصلة.
3 تستعمل الشرطتين -89ØŒ 97ØŒ 107ØŒ 127ØŒ – استعمالا عشوائيا عجيبا.
4 أظن منها كتابة البيتين ÙÙŠ سطر.
5 ومنها جمع شطر من Ø§Ù„Ù…Ù†Ø³Ø±Ø ÙˆØ¨ÙŠØª من مشطور الرجز ÙÙŠ سطر واØد -97- ÙˆØقهما الكتابة على سطرين.
6 والÙاصلة المنقوطة -106- ÙÙŠ موضع الÙاصلة.
7 تجمع -110- بين ما لا يجتمع.
8 علامة الØذ٠من بين النقل -138- ثلاث نقط بين قوسين.
[divider]
شَوَارÙد٠الطباعة
ثمت Ø£Øب أن أتلبث قليلا، لأدلك على ما Ø£Ùلتك من شوارد الطباعة:
1 الØقيقة -6- وهي الØقيقي.
2 مهجورة -13- وهي مجهورة.
3 يستبيها -18- يستبيلÙها.
4 Ùظاهر -18- Ùظاهرة.
5 وصلنا مؤلÙاته -19- وصلنا من مؤلÙاته.
6 رأي -21- رأى.
7 الØٌبّ -25- الØÙبّ.
8 ÙŠÙÙ‚ÙÙ„ -28- Ù†ÙÙ‚ÙÙ„.
9 ØÙŽÙ„ÙŽÙ„ -29- خَلَل.
10 موضعٌ -29- موضعÙ.
11 تمية -36- تميمية.
12 Ùعلة -53- Ùعولة.
13 Ùلم يسمع -53- Ùلا يسمع.
14 الباسو -53- البابوس.
15 بلغته -55- بلغة.
16 النØÙˆ -60- النØوي.
17 الØر٠-64- الÙعل.
18 قلمَّا -65- قلَّما.
19 قائم٠-74- قائمٌ.
20 وجود -74Ø- وجوه.
21 يا قوم -81- يا غلام.
22 المÙردات -87- المعربات.
23 ذهب -89- ذهبت.
24 عبوسٌ -101- عبوسÙ.
25 ÙŠÙجْمَع -106- لا ÙŠÙجْمَع.
26 نقص -110- نقض.
27 كل ÙŠÙستØسن -118- كل ما ÙŠÙستØسن.
28 من -122- ما.
29 تصرÙا اتساعا -122- تصرÙا واتساعا.
30 المَنسويّ -128- المَنويّ.
31 المتنبي -136- المبني.
32 يتدرب -145- يترتب.
33 يشتمل على مشاهير المسائل الخلاÙية بين الشاÙعي وأبي ØنيÙØ© -156- يشتمل على مشاهير المسائل الخلاÙية بين Ù†Øويي البصرة والكوÙØ©ØŒ على ترتيب المسائل الخلاÙية بين الشاÙعي وأبي ØنيÙØ©.
34 لا متناع -214- لامتناع.
35 ليس متقدما على اسمها -229- ليس متقدما خبرها على اسمها.
36 إرداة -230- إرادة.
37 بأبي إسØاق -227Ø- بابن أبي إسØاق.
ليهنك هذا العلم والدقة شيخنا! وهنيئا لمن شر٠بملØوظاتك، وغر٠من بØرك.